الثلاثـاء 24 محـرم 1433 هـ 20 ديسمبر 2011 العدد 12075







آفــاق إسـلامـيـة

حكومة «الإسلاميين» في المغرب لن تهدم حانات الخمر ولن ترخص بفتح المزيد منها
وقف شاب ليتناول الكلمة في إطار ورشة مخصصة للشباب وشبكات التواصل الاجتماعي، ضمن أعمال منتدى فاس العالمي حول موضوع «الشباب وتحديات العولمة»، ولفت انتباه القاعة ورئيس الورشة الذي أدار نقاشها حسن المصدق الأستاذ الجامعي في فرنسا. تحدث الشاب الذي لم يبلغ بعد العشرين من عمره بثلاث لغات بشكل سليم هي الفرنسية
منية الساكت لـ«الشرق الأوسط»: نطالب الحكومة الجديدة بالعناية بالمؤسسات الخيرية وتذليل العقبات أمامها
تأسست «جمعية التكافل للإغاثة والتنمية» التونسية، في 13 أغسطس (آب) 2011، لكنها استوعبت التجارب الإغاثية بالتتلمذ والتدريب على يد كوادر مؤسسات أخرى كمؤسسة «المرحمة» في ألمانيا، وتهدف كما قالت رئيستها منية الساكت لـ«الشرق الأوسط» إلى «إغاثة الفئات الأضعف والأكثر فقرا في البلاد، كالمعاقين، والأيتام، والأرامل،
هل نحن رجعيون؟
يقول عمر بن الخطاب: «نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله»، وبهذه العزة حكم المسلمون ثلاثة أرباع المعمورة قرونا، وكانت أبواق الإذاعات العربية للأحزاب المهزومة كالقومية الناصرية والبعثية والماركسية في عدن تهاجم السعودية لتمسكها بالإسلام وتصفها بالرجعية، فيرد عليهم الملك فيصل
تاريخ الفكر الإسلامي في كتابٍ جديد
صاحب «تاريخ الفكر العربي الإسلامي» هو دارسُ الإسلاميات الفرنسي دومينيك أورفوا Urvoy، والكتاب صادرٌ عام 2006، وكنتُ قد قرأتُه في نشرةٍ شعبيةٍ عام 2008، لكنه تُرجم الآن إلى العربية. وكان الفرنسيون الذين يميلون للقراءات السوسيولوجية القصيرة، قد استعادوا شغفهم بالتاريخ من خلال مساعي مدرسة الحوليات الماركسية
العقل بوصفه مصدرا للإلزام الخلقي
إذا كان سؤال الأخلاق في الفكر الفلسفي القديم يبحث في ماذا ينبغي أن يكون عليه الإنسان من حيث هو إنسان، فإن المعتزلة قد أعادوا طرح هذا التساؤل بصيغة أخرى مفادها: ماذا يجب على الإنسان العاقل من حيث هو مسؤول ومكلف؟! بيد أن أمر التكليف هذا، وكما هو وارد في صميم السؤال، لا ينصرف إلى التكليف الشرعي فحسب، كما
تهافت غينغريتش بين الإسلاميين والفلسطينيين
هل كانت تصريحات رئيس مجلس النواب الأميركي الأسبق نيوت غينغريتش والمرشح المحتمل للرئاسة الأميركية عن الحزب الجمهوري الأميركي الأيام القليلة الفائتة، أمرا غريبا أو صادما بشأن أفكاره عن الوجود التاريخي الفلسطيني؟ حكما لم يكن ذلك كذلك، لا سيما وأن تصريحاته السابقة عن الإسلام والمسلمين في الولايات المتحدة
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟